**العشرة النصائح للحياة الزوجية السعيدة **
أولا:
السعادة الزوجية قائمة على عدة جذور؛ صحية ونفسية وفكرية واجتماعية وليست قائمة فقط على اللذة الجنسية فيجب الاهتمام بصحة الزوج والزوجة. واهتمام الزوجة بالطعام والشراب والبيت الصحي المنظم النظيف .
ثانيا:
الاحترام المتبادل والثقة المتبادلة والحوار المتبادل من أسس السعادة لزوجية لأن إساءة العشرة والأنانية والشكوك والغيرة والغرور والديكتاتورية من أكثر عوامل هدم السعادة الزوجية .
ثالثا:
يجب تعلم فن الشجار الزوجي الذي يجب أن يكون داخل حجرة النوم بعيدا عن الجيران والأهل ويمون الحوار قصيرا ومثمرا ومعرفة تصفية العلاقات والقضاء على الأحقاد وتلاشي رواسب العداوة .
رابعا:
على الزوجة أن تحاذر من الاعتراف لزوجها بماضيها العاطفي أو علاقاتها السابقة حتى لو كانت مجرد علاقة رومانسية أو خيالية أو هاتفية لأن هذا كفيل لزرع بذور الشك والكراهية وعدم الثقة .
خامسا:
يجب تعلم التسامح والإغضاء عن الأخطاء فالزوجة ليست ملاكا 100% وليست ممثلة إثارة طوال 24 ساعة وليست خادمة مطيعة 100% لكنها إنسانة تشعر بالتعب والملل والإرهاق وبحاجة للراحة .
سادسا:
يجب تعود على الصراحة التامة وعدم إخفاء أي أسرار بين الزوجين .
سابعا:
يجب على الزوجة تعويد زوجها على الادخار والإنفاق قدر الحاجة ولا تضطره للإستدان لكي تشتري كل يوم أحدث الأزياء وكل شهر عشاء في أغلى الفنادق وكل عام السفر لأجمل الشواطئ .
ثامنا:
يجب على الزوجة تعويد زوجها على الادخار والإنفاق قدر الحاجة ولا تضطره للإستدان لكي تشتري كل يوم أحدث الأزياء وكل شهر عشاء في أغلى الفنادق وكل عام السفر لأجمل الشواطئ .الطلاق ممنوع والتهديد بالطلاق ممنوع والنكد ممنوع لا تحرم زوجتك من زيارة أهلها ولا تحرم أولادك رعاية الأم وحبها وحنانها ولا نحرهم وجودك بحجة أعمالك المستمرة .
تاسعا:
يجب تعلم فنون الترفيه والتسلية البريئة وعدم الإفراط في الاختلاط بالغرباء وعدم ذكر مساوئ الزوج للصديقات أو للأهل وعدم الاستماع للنصائح من الجاهلات .
إحدى الزوجات تم طلاقها بسبب تدخل أهلها الدائم في الشجار الزوجي مما زاد من حدة الخلافات .
عاشرا:
الزواج ليس منفعة أو تجارة أو متعة جنسية مستمرة ولكن مشاركة ومسؤولية مشتركة وعن ما يحول الزواج لمنفعة أو صفقة يفقد رومانسيته وأهدافه الإنسانية والمودة والرحمة والسكن النفسي .
يجب الحذر من عداوة الأقارب فالأقارب عقارب لا تخلو قلبهم من الحقد والحسد والغيرة وكم من بيوت هدمها سوء الظنون وتناقل الكذب والحسد من الأقارب.. وتدخل الحموات في أمور الزواج يفسد العلاقة .
ضرورة مراعاة ظروف الطرفين لبعضهما البعض وعدم المغامرة بالزواج السريع. يجب أن يتوفر شرط التكافؤ في المستوى الثقافي والاجتماعي؛ والعلاقة الزوجية.. علاقة ليست مثالية 100% ورومانسية 100% أو عقلانية 100% لكنها مزيج من الواقعية والمثالية والعاطفية والعقلانية والمادة والروحانية والمتعة النفسية والجنسية .
وعلاقة الحب بين الزوجان يحكمها القلب ومشاعر والعقل والمنطق. الحب عاطفة حسية روحية يحلق بها المحبوبان فوق السحاب مع أحلام وردية جميلة ولكن الحب قبل الزواج شرطا للسعادة بعد الزواج .
قد تنطفئ شعلة الحب بالشجار أو الملل أو الخلافات المستمرة والنكد والنقار من الزوجة بسبب تدخلات الحموات ولكن العكس صحيح زواج العقل والمنطق القائم على التكافؤ في كل شيء التكافؤ العمري والثقافي والاجتماعي والصحة الجسدية هو من شروط السعادة الزوجية .
يجب من الفحوص الطبية الكاملة قبل الزواج للتأكد من الخلو من الأمراض والتحقق من الخلو من العاهات الخفية والأمراض النفسية والعلل العقلية والعادات الإدمانية السيئة والأمراض التناسلية وليكن كل لقاء زوجي كأول لقاء بأول ليلة؛ لقاء مفعما بالأشواق واللهفة .
أولا:
السعادة الزوجية قائمة على عدة جذور؛ صحية ونفسية وفكرية واجتماعية وليست قائمة فقط على اللذة الجنسية فيجب الاهتمام بصحة الزوج والزوجة. واهتمام الزوجة بالطعام والشراب والبيت الصحي المنظم النظيف .
ثانيا:
الاحترام المتبادل والثقة المتبادلة والحوار المتبادل من أسس السعادة لزوجية لأن إساءة العشرة والأنانية والشكوك والغيرة والغرور والديكتاتورية من أكثر عوامل هدم السعادة الزوجية .
ثالثا:
يجب تعلم فن الشجار الزوجي الذي يجب أن يكون داخل حجرة النوم بعيدا عن الجيران والأهل ويمون الحوار قصيرا ومثمرا ومعرفة تصفية العلاقات والقضاء على الأحقاد وتلاشي رواسب العداوة .
رابعا:
على الزوجة أن تحاذر من الاعتراف لزوجها بماضيها العاطفي أو علاقاتها السابقة حتى لو كانت مجرد علاقة رومانسية أو خيالية أو هاتفية لأن هذا كفيل لزرع بذور الشك والكراهية وعدم الثقة .
خامسا:
يجب تعلم التسامح والإغضاء عن الأخطاء فالزوجة ليست ملاكا 100% وليست ممثلة إثارة طوال 24 ساعة وليست خادمة مطيعة 100% لكنها إنسانة تشعر بالتعب والملل والإرهاق وبحاجة للراحة .
سادسا:
يجب تعود على الصراحة التامة وعدم إخفاء أي أسرار بين الزوجين .
سابعا:
يجب على الزوجة تعويد زوجها على الادخار والإنفاق قدر الحاجة ولا تضطره للإستدان لكي تشتري كل يوم أحدث الأزياء وكل شهر عشاء في أغلى الفنادق وكل عام السفر لأجمل الشواطئ .
ثامنا:
يجب على الزوجة تعويد زوجها على الادخار والإنفاق قدر الحاجة ولا تضطره للإستدان لكي تشتري كل يوم أحدث الأزياء وكل شهر عشاء في أغلى الفنادق وكل عام السفر لأجمل الشواطئ .الطلاق ممنوع والتهديد بالطلاق ممنوع والنكد ممنوع لا تحرم زوجتك من زيارة أهلها ولا تحرم أولادك رعاية الأم وحبها وحنانها ولا نحرهم وجودك بحجة أعمالك المستمرة .
تاسعا:
يجب تعلم فنون الترفيه والتسلية البريئة وعدم الإفراط في الاختلاط بالغرباء وعدم ذكر مساوئ الزوج للصديقات أو للأهل وعدم الاستماع للنصائح من الجاهلات .
إحدى الزوجات تم طلاقها بسبب تدخل أهلها الدائم في الشجار الزوجي مما زاد من حدة الخلافات .
عاشرا:
الزواج ليس منفعة أو تجارة أو متعة جنسية مستمرة ولكن مشاركة ومسؤولية مشتركة وعن ما يحول الزواج لمنفعة أو صفقة يفقد رومانسيته وأهدافه الإنسانية والمودة والرحمة والسكن النفسي .
يجب الحذر من عداوة الأقارب فالأقارب عقارب لا تخلو قلبهم من الحقد والحسد والغيرة وكم من بيوت هدمها سوء الظنون وتناقل الكذب والحسد من الأقارب.. وتدخل الحموات في أمور الزواج يفسد العلاقة .
ضرورة مراعاة ظروف الطرفين لبعضهما البعض وعدم المغامرة بالزواج السريع. يجب أن يتوفر شرط التكافؤ في المستوى الثقافي والاجتماعي؛ والعلاقة الزوجية.. علاقة ليست مثالية 100% ورومانسية 100% أو عقلانية 100% لكنها مزيج من الواقعية والمثالية والعاطفية والعقلانية والمادة والروحانية والمتعة النفسية والجنسية .
وعلاقة الحب بين الزوجان يحكمها القلب ومشاعر والعقل والمنطق. الحب عاطفة حسية روحية يحلق بها المحبوبان فوق السحاب مع أحلام وردية جميلة ولكن الحب قبل الزواج شرطا للسعادة بعد الزواج .
قد تنطفئ شعلة الحب بالشجار أو الملل أو الخلافات المستمرة والنكد والنقار من الزوجة بسبب تدخلات الحموات ولكن العكس صحيح زواج العقل والمنطق القائم على التكافؤ في كل شيء التكافؤ العمري والثقافي والاجتماعي والصحة الجسدية هو من شروط السعادة الزوجية .
يجب من الفحوص الطبية الكاملة قبل الزواج للتأكد من الخلو من الأمراض والتحقق من الخلو من العاهات الخفية والأمراض النفسية والعلل العقلية والعادات الإدمانية السيئة والأمراض التناسلية وليكن كل لقاء زوجي كأول لقاء بأول ليلة؛ لقاء مفعما بالأشواق واللهفة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق