المخاطر الصحية الناتجة عن الوشم :
1- الإكزيما التلامسية التي تنتج نتيجة تحسس الجسم من المواد المستخدمة في الصبغة،
ويصعب علاجها؛ لأن المادة المستخدمة لا يمكن إخراجها من الجسم إلا بالليزر،
وهذا أيضاً يصعب استخدامه في وجود الإكزيما،
وتعتبر الحساسية تجاه الأصباغ الحمراء أكثر شيوعاً.
2- تفاعل الجلد مع الأحبار المستخدمة والأدوات قد يسبب أمراض مثل السرطان.
3- صعوبة تشخيص الأورام الصبغية في وجود الوشم خاصة اللون الأسود
4- نقل الأمراض المعدية مثل الإيدز والتهاب الكبد الوبائي.
5- يسبب الوشم ألماً شديداً خلال الفحص بالرنين المغناطيسي.
إزالة الوشم:
تجرى عملية إزالة الوشم بالليزر، حيث تطورت أجهزة الليزر الحديثة وأصبحت
أكثر دقة وفعالية، ما يجعلها الأسلوب الأمثل لإزالة الوشم بالمقارنة مع الطرق القديمة
التي تترك ندوبا دائمة على الجلد ومنها الحرق والصنفرة والجراحة،
فيحتاج كل لون من الوشم إلى ليزر خاص به،
كما تتفاوت جلسات إزالة الوشم، وقد تصل من 8-12 جلسة حسب نوع الوشم.
وهناك نقطة مهمة، وهي الفترات بين الجلسات؛
حيث يجب أن تمضي 6 أسابيع بين جلسة المعالجة والجلسة التي تليها.
هذا الزمن يتيح للكريات البيضاء البالغة أن تتخلص من أجزاء المادة الصلبة الصبغية
التي حطمها ضوء الليزر، ما يسمح بمعالجة الطبقة التي تليها في الجلسة التالية.
الآثار الجانبية لإزالة الوشم بالليزر:
1- تغيير مؤقت في لون الجلد.
2- نقص اللون أو زيادته.
3- حدوث ندبات بالجلد.
1- الإكزيما التلامسية التي تنتج نتيجة تحسس الجسم من المواد المستخدمة في الصبغة،
ويصعب علاجها؛ لأن المادة المستخدمة لا يمكن إخراجها من الجسم إلا بالليزر،
وهذا أيضاً يصعب استخدامه في وجود الإكزيما،
وتعتبر الحساسية تجاه الأصباغ الحمراء أكثر شيوعاً.
2- تفاعل الجلد مع الأحبار المستخدمة والأدوات قد يسبب أمراض مثل السرطان.
3- صعوبة تشخيص الأورام الصبغية في وجود الوشم خاصة اللون الأسود
4- نقل الأمراض المعدية مثل الإيدز والتهاب الكبد الوبائي.
5- يسبب الوشم ألماً شديداً خلال الفحص بالرنين المغناطيسي.
إزالة الوشم:
تجرى عملية إزالة الوشم بالليزر، حيث تطورت أجهزة الليزر الحديثة وأصبحت
أكثر دقة وفعالية، ما يجعلها الأسلوب الأمثل لإزالة الوشم بالمقارنة مع الطرق القديمة
التي تترك ندوبا دائمة على الجلد ومنها الحرق والصنفرة والجراحة،
فيحتاج كل لون من الوشم إلى ليزر خاص به،
كما تتفاوت جلسات إزالة الوشم، وقد تصل من 8-12 جلسة حسب نوع الوشم.
وهناك نقطة مهمة، وهي الفترات بين الجلسات؛
حيث يجب أن تمضي 6 أسابيع بين جلسة المعالجة والجلسة التي تليها.
هذا الزمن يتيح للكريات البيضاء البالغة أن تتخلص من أجزاء المادة الصلبة الصبغية
التي حطمها ضوء الليزر، ما يسمح بمعالجة الطبقة التي تليها في الجلسة التالية.
الآثار الجانبية لإزالة الوشم بالليزر:
1- تغيير مؤقت في لون الجلد.
2- نقص اللون أو زيادته.
3- حدوث ندبات بالجلد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق