نصح أطباء أميركيون، مرضى السرطان، بعدم التعرض للشمس، لأن خضوعهم للعلاج يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بأضرار ناتجة عن التعرض لأشعتها، وأوصت المؤسسة الأميركية لعلم الأورام المرضى باتخاذ إجراءات حمائية لحماية المناطق التي خضعت للعلاج في الجلد.
ورأت المنظمة أن تغطية الجلد بقماش داكن هي أفضل طريقة للحماية. وقالت مديرة قسم الرعاية الصحية والاستشارة بجامعة ألاباما في مدينة بيرمنغهام الأميركية، الطبيبة أليزابيث كفايل، إن مرضى السرطان قد يكونون أكثر عرضة لضرر الشمس بسبب علاجهم.
وأشارت كفايل إلى أن المرضى الذين يتلقون علاجاً كيميائياً هم أكثر حساسية لأشعة الشمس، لذا من المهم تغطية الندب الجراحية وحماية الرأس من الشمس لدى المرضى الذين يخسرون شعرهم أثناء العلاج.
وحذرت كفايل في الوقت ذاته من أن ارتفاع درجة الحرارة، قد يكون مضراً أكثر لمرضى السرطان لأنهم أكثر عرضة للجفاف أو التعب بسبب الحرارة، ونصحتهم بشرب الكثير من السوائل والامتناع عن المشروبات الغازية والكحول، وتناول الفاكهة والخضروات التي تحتوي على نسبة عالية من السوائل.
ورأت المنظمة أن تغطية الجلد بقماش داكن هي أفضل طريقة للحماية. وقالت مديرة قسم الرعاية الصحية والاستشارة بجامعة ألاباما في مدينة بيرمنغهام الأميركية، الطبيبة أليزابيث كفايل، إن مرضى السرطان قد يكونون أكثر عرضة لضرر الشمس بسبب علاجهم.
وأشارت كفايل إلى أن المرضى الذين يتلقون علاجاً كيميائياً هم أكثر حساسية لأشعة الشمس، لذا من المهم تغطية الندب الجراحية وحماية الرأس من الشمس لدى المرضى الذين يخسرون شعرهم أثناء العلاج.
وحذرت كفايل في الوقت ذاته من أن ارتفاع درجة الحرارة، قد يكون مضراً أكثر لمرضى السرطان لأنهم أكثر عرضة للجفاف أو التعب بسبب الحرارة، ونصحتهم بشرب الكثير من السوائل والامتناع عن المشروبات الغازية والكحول، وتناول الفاكهة والخضروات التي تحتوي على نسبة عالية من السوائل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق