~****¤ô§ô¤****~ فلسفه افلاطون والحب ؟؟~****¤ô§ô¤****~
قال أفلاطون ذات مرة إن أجمل سنين حياتنا هي تلك التي تبدأ من مجرد لحظه قد لا نستطيع استيعابها أبدا لأنها مجرد لحظه قد تسير حياتنا إلى منحنى قد نرغب بوصول إليه جميعنا ولكن لا نستطيع وغالبا ما تنتهي تلك لحظه قبل أن تبدأ وتجعل شخص إلي بدأها لا ينسى وهذا ما يجعلنا غير قادرين ع نسيان تلك لحظه . ربما تمر من أمام أعينا أجمل لحظات حياتنا والتي قد توازي بروعتها روعه حياة فيا للغرابة قدرنا وما كتب لنا إذ جعل وبكل بساطه نقارن لحظه فقط مع من نحب تساوي كل حياتنا قبل رؤيته وبعد فراقه أليس هذا مرعبا بقدر ما يرعبنا فسلفه أفلاطون بقدر ما نرغب بعيش تلك لحظه إلى ابد .. إلى ابد؟ لكن كيف لنا جعل احدهم جعل من نحب يكون معنا إلى ابد وأنا اقصد هنا بالأبدية أي حتى بعد موت هل سيضمن لنا وقت ذلك ؟؟ أم قدر وما قد كتبه لنا ؟ دون أن ننسى خير ذاك شخص أو شره عدى من يحيطون بنا وظروف قاهره والتي بحق توافق أفلاطون في فلسفته.. إذن هناك الكثير من أسباب التي تمنعنا في تطبيق الأبدية مع من نحب ويا لكثرتها.. لكن سؤالي لكم وارغب أن تغوصوا فيه إلى أعماقكم لتجيبوا علي لماذا في بادئ أمر نجعل لأنفسنا الحرية مطلقه في اختيار من نطبق عليه أبديه؟ من أي لنا قوة لنقول نعم أنا احبك ؟دون الاكتراث لكل تلك أسباب الإرادية والغير إرادية لماذا ومن أين أتت لنا تلك قوة ؟ تألمت سابقا ولكنني لم أتعلم أحببت خارج إطار حياتي إطار حدد لي وأنا في رحم أمي فوصل تحكم الى دقات قلبي وأنا مجرد جنين ؟؟!!! هل أعاتب قلبي الذي اخذ قراره لأول مرة في سير بطريقٍ رآه مناسبا له أم أعاتب تلك أسباب التي حددت وأنا ف رحم أمي لا أعرف من خلق لي ليعاني معي بعد عشرين عاماً ؟ آم أعاتب فلسلفه أفلاطون التي ويالظلمها!! أحددت لنا لحظه فقط لحظه مكتوبة باسمينا ؟ لكن هل هو ظلم آم واقع مرير رآه أفلاطون قبل غيره لا أعرف أي قلب مزقه قدر لكي يخرج لنا بتلك فلسفه العظيمة لكن حتى أفلاطون أرحم بنا من تلك ظروف البغيضة فقد جعل لنا لحظه تكون لنا إلى ابد . تنبيه: فهما حاولت تجميل أمر فهي مجرد لحظه لا تتعدى مجرد لحظه. ولماذا نذهب إلى بعيد وأنا مثال الأكبر في فلسلفه أفلاطون.. أحب حبيبي الذي جعل من قلمي ينبض بعد فراق سنتين أحبه لأنه ينبض به وبعالمه ولكم أتمنى أن يكسر حبيبي فسلفه أفلاطون لا اعرف بداية قصتي معه لا اعرف كيف سمحت لنفسي آن أدخل دوامه وأنا اعرف نهايتها لكنني أدركت أخيرن إن نهايات لا نحددها نحن بل القدر والذي يتمثل بالخالق أنا على يقين إنني ما كنت لأعاني من هذا الأمر لو لم لكن لصالحي كما قال سبحانه ذات مرة: أنا عند ظن عبدي بي وظني بربي كبير ..ومع ذاك لا أستطيع منع الأم من أن يعتصر قلبي وكلما مر الوقت بي أزداد هياما وازددت خيالا .. ولكم أتمنى أن اسطر نهايتها هنا وقريبا ولكم أرجو أن تكون نهاية سعيدة فقد تسلل إلينا ملل من نهايات المأساوية فإلي متى سنظل نقول آه من تلك ظروف إلى متى ستتحكم بنا فلسفه أفلاطون وأخيراً أقول :إذا كان قدري أن تكون ف حياتي مجرد لحظه فاعلم ياحبيبي انك للحظتي أبديه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق