خادم سيدين يكذب على أحدهما
اجتنب مصاحبة الكذاب فإن اضطررت إليه فلا تُصَدِّقْهُ
أجهل الناس من كان على السلطان مدلا وللإخوان مذلا
أحضر الناس جوابا من لم يغضب
اختلط حابلهم بنابلهم
إذا تفرقت الغنم قادتها العنز الجرباء
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وَصَدَّقَ ما يعتاده من توهم
إذا سأل ألحف وإن سئل سوّف
إذا سمعت الرجل يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك
أذل البخل أعناق الرجال
أرى كل إنسان يرى عيب غيره ويعمى عن العيب الذي هو فيه
أساء سمعا فأساء إجابة
أسد عليَّ وفي الحروب نعامة
أعلمه الرماية كل يوم فلما أشتد ساعِدُهُ رماني
أغنى الأغنياء من لم يكن للبخل أسيراً
آفة الحديث الكذب
أقل الناس سروراً الحسود
أكلوا خيري وعصوا أمري
البخيل عظيم الرواق صغير الأخلاق
البخيل غناه فقر ومطبخه قفر
البخيل لا تَبُلُّ إحدى يديه الأخرى
الجوع كافر
الحاسد يرى زوال نعمتك نعمة عليه
الحسد ثِقْلٌ لا يضعه حامله
الحسد داء لا يبرأ منه
الحسد والنفاق والكذب أثافي الذل
الحسود لا يَسُودُ
الخاذل أخو القاتل
الشرير لا يظن بالناس خيراً
الشكوى سلاح الضعفاء
الشماتة بالمنكوب لؤم
الطبع غلب التطبع
العديم من احتاج من اللئيم
الغضب صدأ العقل
الكلاب النباحة نادراً ما تعض
الكلاب تنبح والقافلة تسير
المرء تواق إلى ما لم ينل
المزاح لقاح الضغائن
المزاح هو السباب الأصغر إلا أن صاحبه يضحك
المزاحة تذهب المهابة وتورث الضغينة
المزح أوله فرح وآخره ترح
المزح يجلب الشر صغيراً والحرب كبيرة
المستجير بعمرو عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار
المكر حيلة من لا حيلة له
الْمَنُّ مفسدة الصنيعة
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
إن الذليل من دل في سلطانه
إن الشباب والفراغ والْجِدَة مفسدة للمرء أي مفسدة
إن الغريق بكل حبل يعلق
إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَومٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِم (قرآن
كريم الرعد 11)
إن كنت كذوباً فكن ذكوراً
انتظر حتى يشيب الغراب
أنفك منك ولو كان أجدع
إنك تضرب في حديد بارد
أول الغضب جنون وآخره ندم
إياك عني واسمعي يا جارة
بئس الشعار الحسد
بدن فاجر وقلب كافر
بغاث الطير أكثرها فراخاً
بلغ السكين العظم
بين وعده وإنجازه فترة نبي
تأبى الدراهم إلا كشف أرؤسها إن الغني طويل الذيل مياس
تركه غنيمة والظفر به هزيمة
تكاثرت الظباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد
تقطع أعناق الرجال المطامع
تمخض الجبل فولد فأرا
جاء لك الموت يا تارك الصلاة
حاسد النعمة لا يرضيه إلا زوالها
حبل الكذب قصير
حسبك من الشر سماعه
خلا لك الجو فبيضي واصفري
خير الأصدقاء من ترك المزاح
ذُلَّ من يغيظ الذليل بعيش
رب ثوب يستغيث من صاحبه
رب رمية من غير رام
رجعت ريمة لعادتها القديمة
ريح صيف وطارق طيف
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً أبشر بطول سلامة يا مربع
سائل البخيل محروم وماله مكتوم
سفير السوء يفسد ذات البين
سكت دهرا ونطق كفرا
سماعك بالْمُعَيْدِيِّ خير من أن تراه
شر الحديث الكذب
شر السمك يكدر الماء
شر الناس من لا يبالي أن يراه الناس مسيئا
شنشنة أعرفها من أخزم
صلى وصام لأمر كان يأمله حتى قضاه فما صلى ولا صاما
صواب الجاهل كزلة العاقل
عقوبة الحاسد نفسه
علامة الكذاب جوده باليمين من غير مستحلف
عليه ما على أبي لهب
عند البطون تعمى العيون
عندما تغيب الهرة تلعب الفيران
غابت السباع ولعبت الضباع
غضب الجاهل في قوله وغضب العاقل في فعله
فلان برق بلا مطر وشجر بلا ثمر
فلان يسرق الكحل من العين
فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ (قرآن كريم الفتح 10)
فوا عجبا كم يدعي الفضل ناقص ووا أسفا كم يدعي النقص فاضل
قد ينبت الشوك وسط الزهور
كالجراد: لا يبقى ولا يذر
كالذئب: إذا طلب هرب وإذا تمكن وثب
كالضريع لا يسمن ولا يغني من جوع
كالقابض على الماء
كالنحل: في أفواهها عسل يحلو وفي أذنابها السم
كالنعامة: لا تطير ولا تحمل
كأن الحاسد إنما خلق ليغتاظ
كأن الشمس تطلع من حرامه
كثرة الضحك تذهب الهيبة
كذلك غمر الماء يروي ويغرق
كل كلب ببابه ينبح
كلام الليل يمحوه النهار
كلام كالعسل ووغزٌ كالأسل
كهرة تأكل أولادها
لا تأمن من كذب لك أن يكذب عليك
لا تسقط من كفه خردلة
لا تمدّن إلى المعالي يدا قصرت عن المعروف
لا حر بوادي عوف
لا حي فيرجى ولا ميت فينسى
لا خير فيمن لا يدوم له أحد
لا رأي لمن لا يطاع
لا رأي لكذوب
لا راحة لحسود
لا في العير ولا في النفير
لا مروءة لبخيل
لا يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه
لا يثمر الشوك العنب
لا يجتمع الذئب والحمل
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
لا يرضى عنك الحسود حتى تموت
لا يستقيم الظل والعود أعوج
لا يشكر الناس من لا يشكر الله
لا يضر السحاب نباح الكلاب
لا يعجبه العجب ولا صيام رجب
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
لقد هان على الناس من احتاج إلى الناس
لكل ساقطة لاقطة
لله در الحسد ، ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله
لو كان في البومة خير ما تركها الصياد
ليس للباطل أساس
ليس للحاسد إلا ما حسد
ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع
ما لجرح بميت إيلام
من أطاع غضبه أضاع أدبه
من أوقد نار الفتنة احترق بها
من حسن من دونه فلا عذر له
من حفر حفرة لأخيه وقع فيها
من ظهر غضبه قل كيده
من غربل الناس نخلوه
من غشنا فليس منا (حديث
من فاته الأدب لم ينفعه الْحَسَبُ
من فسدت بطانته كان كمن غص بالماء
من قلة الخيل شددنا على الكلاب سروجا
من كان بيته من زجاج فلا يرشق بيوت الناس بالحجارة
من لاحاك فقد عاداك
من لم يركب الأهوال لم ينل الآمال
من ليس له قديم ليس له جديد
من ملك غضبه احترس من عدوه
نعم الجدود ولكن بئس ما خلفوا
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
نفاق المرء من ذله
هذا الميت لا يساوي ذلك البكاء
همّه على بطنه
هو كالكمأة لا أصل ثابت ولا فرع نابت
وبعض خلائق الأقوام داء كداء البطن ليس له دواء
وحسبك من غنى شبعاً ورى
وفي الناس شر لو بدا ما تعاشروا ولكن كساه الله ثوب غطاء
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
وكم من غراب رام مشي الحمامة فأنسي ممشاه ولم يمش كالحجل
وكنت أذم إليك الزمان فقد صرت فيك أذم الزمان
ولا فرار على زأر من الأسد
وللمساكين أيضا بالندى ولع
ومن لا يتق الشَّتْمَ يُشْتَم
ومن لا يُكرم نفسه لا يُكَرَّم
يأكلون تمري وأُرمي بالنوى
حج والناس راجعون
يسرق الكحل من العين
يصطاد في الماء العكر
يعمل من الحبة قُبَّةً
يقتل القتيل ويسير في جنازته
يقولون "الزمان به فساد" وهم فسدوا وما فسد الزمان
يكفيك من الحاسد أنه يَغْتَمُّ عند سرورك
يناطح بقرني طين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق