"متهيألي عدد النكت التي تم تناقلها على الفيسبوك بمناسبة مظاهرة 24 أغسطس أكتر بكتييييييييييييييير من عدد المتظاهرين اللي نزلوا".. هكذا جاءت التعليقات على الفيس بوك، بعد أن ظهر كم "الألش" الذي انتشر بخصوص تظاهرة 24 أغسطس، والتي دعا إليها أبو حامد ،العضو البرلماني السابق والمشهور على الفيس بوك بـ "أبو حامض" ، بهدف إسقاط الإخوان المسلمين ورئيسهم المنتخب د.محمد مرسي
إحدى التعليقات التي انتشرت: "وقد قامت ثورة 24 أغسطس المجيدة بإسقاط الرئيس محمد مرسي من الضحك".
وكذلك كان هذا التعليق: "لماذا سميت ثورة 24 أغسطس بهذا الإسم.. لأنه قام بها 24 شخص في شهر أغسطس كما أنها انتهت خلال 24 ساعة".
أما منال على فتقول: "مرة ناس دعوا لمظاهرة ومنزلوش"، أما عبد الله الطحاوي فكتب في تعليقه: "عكاشة: يا بني الأمة : لقد أجلت مليونية 24 أغسطس إلى 13 / 13 / 2013".
أما الكاتب بلال فضل فكان له رأي مختلف حينما قال: "تمنياتي بالسلامة لكل متظاهر. وتمنياتي ألا يظن الرئيس مرسي أن هذه هي المعارضة التي تنتظره وأن تظل رائحة الليمون ملتصقة بأنفه حتى نهاية فترته..."
ويتفق مع فضل الداعية الإسلامي فاضل سليمان الذي كتب قائلا: "على الإخوان أن يعلموا شيئين:
1- أن حجم مظاهرة ٢٤أغسطس ليس هو حجم المعارضة الحقيقية لهم.
2- أن تقنين وضع الجماعة لابد منه وهو في صالحها
وعبر تويتر كتب د.محمد جمال حشمت ،النائب السابق بمجلس الشعب، قائلا: "بعد مليونية اليوم الوهمية واضح أن المصريين يثقون في اختياراتهم ويرغبون في الاستقرار والتنمية وفي ذلك فليتنافس المتنافسون".
أما صفحة "آخر أخبار ميدان التحرير فطيرت هذا الخبر: "متظاهر وحيد بالمنيا في تظاهرات "إسقاط الإخوان".
ويطمئنا المهندس على القطان قائلا: بعد هروب شفيق، وسقوط حكم العسكر، وفشل الثورة العكاشية.. أرى أن الله أكمل على المصريين ثورتهم، وأتم عليهم نعمته، ورضي لهم مرسي رئيسا.. لبضع سنين!".
إحدى التعليقات التي انتشرت: "وقد قامت ثورة 24 أغسطس المجيدة بإسقاط الرئيس محمد مرسي من الضحك".
وكذلك كان هذا التعليق: "لماذا سميت ثورة 24 أغسطس بهذا الإسم.. لأنه قام بها 24 شخص في شهر أغسطس كما أنها انتهت خلال 24 ساعة".
أما منال على فتقول: "مرة ناس دعوا لمظاهرة ومنزلوش"، أما عبد الله الطحاوي فكتب في تعليقه: "عكاشة: يا بني الأمة : لقد أجلت مليونية 24 أغسطس إلى 13 / 13 / 2013".
أما الكاتب بلال فضل فكان له رأي مختلف حينما قال: "تمنياتي بالسلامة لكل متظاهر. وتمنياتي ألا يظن الرئيس مرسي أن هذه هي المعارضة التي تنتظره وأن تظل رائحة الليمون ملتصقة بأنفه حتى نهاية فترته..."
ويتفق مع فضل الداعية الإسلامي فاضل سليمان الذي كتب قائلا: "على الإخوان أن يعلموا شيئين:
1- أن حجم مظاهرة ٢٤أغسطس ليس هو حجم المعارضة الحقيقية لهم.
2- أن تقنين وضع الجماعة لابد منه وهو في صالحها
وعبر تويتر كتب د.محمد جمال حشمت ،النائب السابق بمجلس الشعب، قائلا: "بعد مليونية اليوم الوهمية واضح أن المصريين يثقون في اختياراتهم ويرغبون في الاستقرار والتنمية وفي ذلك فليتنافس المتنافسون".
أما صفحة "آخر أخبار ميدان التحرير فطيرت هذا الخبر: "متظاهر وحيد بالمنيا في تظاهرات "إسقاط الإخوان".
ويطمئنا المهندس على القطان قائلا: بعد هروب شفيق، وسقوط حكم العسكر، وفشل الثورة العكاشية.. أرى أن الله أكمل على المصريين ثورتهم، وأتم عليهم نعمته، ورضي لهم مرسي رئيسا.. لبضع سنين!".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق