ينمو شعر الإنسان في كل مكان ' في الجسم ما عدا راحتي اليد و باطن القدمين والشفتين، والجفون، بصرف النظر عن الرموش. فالشعر أيضا نسيج طلائي مثل الجلد. وخلافا للجلد، فإنه يتكون من طبقات صدفية، ونسيج طلائي كيراتيني من طبقات متعددة، وخلايا مسطحة، ويحتوي على بروتين الكيراتين، والذي يساعد شكله الذي يشبه الخيوط في بنية وقوة جذع الشعرة.
و يتبع الشعر دورة نمو محددة بثلاث مراحل متميزة ومتزامنة : طور التنامي anagen، طور التراجع catagen، طور الانتهاء telogen. وكل مرحلة لها خصائصها المحددة التي تحدد طول الشعر. جميع هذه المراحل الثلاث تحدث في وقت واحد ،فقد تكون أحد خصلات الشعر في طور التنامي، بينما أخرى في طور الانتهاء.
يوجد في الجسم أنواع مختلفة من الشعر، بما في ذلك الشعر الزغابي والشعر الأندروجيني، وكل منهما لديه تركيبة البناء الخلوية الخاصة به . وهذا البناء المختلف يعطي الشعر خصائص فريدة، وخدمة أغراض محددة، والتي تكون سببا للدفء والحماية بشكل رئيسي.
دورة النمو
كما ذكر سابقا فإن مراحل نمو الشعر الثلاث هي طور التنامي، طور التراجع، طور الانتهاء. فكل خصلة من الشعر على الجسم البشري تمر بمرحلة نموها الخاصة. فمجرد انتهاء دورة كاملة لخصلة شعر، تبدأ الدورة مجددا في خصلة أخرى لتكوينها ونموها.
[عدل]مرحلة التنامي
يعرف طور التنامي anagen بمرحلة النمو.[5] وهي تبدأ في حليمات الشعر ويمكن أن تستمر إلى ثماني سنوات.[6] ويعتمد الوقت الذي تمضيه الشعرة في هذه المرحلة من النمو على الجينات الوراثية.[7] فكلما طال بقاء الشعرة في مرحلة التنامي، كلما كان نموها أسرع وطولها أكبر. خلال هذه المرحلة، تنقسم الخلايا في الحليمة لإنتاج ألياف الشعر الجديد، وتدفن البصيلة نفسها في طبقة من الجلد لتغذية الخصلة.[6] ويكون حوالي 85 ٪ من شعر الرأس في مرحلة التنامي في وقت معين.[5]
[عدل]مرحلة التراجع
يرسل الجسم إشارات لتحديد متى تنتهي مرحلة التنامي وتبدأ مرحلة التراجع. يعرف طور التراجع أيضا بالمرحلة الانتقالية، والذي يسمح للبصيلة بمعنى من المعاني، تجديد نفسها. خلال هذا الوقت ،و الذي يستمر نحو اسبوعين، تتقلص بصيلات الشعر بسبب التفكك وينفصل الحليمات و"تقع"، وتنفصل خصلة الشعر وتنعزل عن امدادات الدم المغذي. وفي نهاية المطاف تقوم البصيلة، والتي يبلغ طولها سدس الطول الأصلي، بدفع جذع الشعرة إلى الأعلى. في حين أن الشعر لا ينمو خلال هذه المرحلة ،إلا أن طول الألياف النهائية تزداد عندما تدفعهم البصيلة إلى الأعلى.[6]
[عدل]طور الانتهاء
خلال طور الانتهاء، أو الراحة، تبقى كلا من الشعرة والبصيلة كامنة لفترة من 1 إلى 4 أشهر.[6] ويكون حوالى عشرة إلى خمسة عشر في المئة من شعر الرأس في هذه المرحلة من النمو في وقت من الأوقات.[5] وتبدأ مرحلة التنامى من جديد مرة أخرى بعد اكتمال طور الانتهاء. فتقوم الخصلة الجديدة بدفع القديمة والنمو مكانها. ويؤدي هذا إلى فقدان الشعر الطبيعي المعروف باسم التساقط.
يتكون الشعر من مادة الكيراتين وهو البروتين نفسه الذي تتكون منه الأظافر والطبقة الخارجية من الجلد ويتلقى التغذية من خلال شعيرات دموية دقيقة وأسفل توجد الخلايا التي تنقسم وتنتج الشعر الجديد الدائم فهو أطول وأسمك ويحتوي على الميلانين
نمو الشعر
الشعر ينمو عن طريق الجذور وهذه الجذور على اتصال مباشر مع باقى أعضاء الجسم عن طريق الدم فالجذور تحتاج إلى مقدار ثابت من الأوكسجين، البروتين، الأملاح المعدنية والفيتامينات وهناك قواعد أساسية تعتبر الركيزة الأساسية لنمو الشعر وليست الوحيدة فهناك عدة عوامل أخرى تساهم فى تحديد سرعة النمو , فينمو الشعر على ثلاث مراحل ثم يتساقط فالمرحلة الأولى مرحلة النمو وهناك اختلاف كبير بين النساء في هذه الفترة فهي تتراوح بين 2:6 سنوات وهذا الأختلاف كبير بين طول الشعر بين الأجناس والأفراد وحتى بين فترات حياة الإنسان والمرحلة الثانية مرحلة السكون وخلالها تتوقف الشعرة عن النمو وتتراوح بين 2- 3 أشهر والمرحلة الثالثة وفيها تنفصل الشعرة عن جذرها وتسقط لتسمح لشعرة جديدة بالنمو , ومتوسط عدد شعر الرأس يبلغ مئة ألف شعرة و 90% من شعر الرأس يكون في حالة نمو مستمر و10% في حالة سكون ليسقط بعد 2:3 أشهر علماً بأن معدل تساقط الشعر اليومي يبلغ ما بين 100:150 شعرة
وعندما يزيد عن هذه الكمية يعتبر غير طبيعي ويعتبر تساقط الشعر الثانوي ومن أكثر أنواع تساقط الشعرعند السيدات ويعرف على أنه دخول كمية كبيرة من الشعر النامي في المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية والثالثة مما يسبب زيادة في تساقط الشعر بصورة كبيرة خلال 2:3 شهور من الحدث وربما تطول أو تقصر تبعاً لنوعية السبب
و يتبع الشعر دورة نمو محددة بثلاث مراحل متميزة ومتزامنة : طور التنامي anagen، طور التراجع catagen، طور الانتهاء telogen. وكل مرحلة لها خصائصها المحددة التي تحدد طول الشعر. جميع هذه المراحل الثلاث تحدث في وقت واحد ،فقد تكون أحد خصلات الشعر في طور التنامي، بينما أخرى في طور الانتهاء.
يوجد في الجسم أنواع مختلفة من الشعر، بما في ذلك الشعر الزغابي والشعر الأندروجيني، وكل منهما لديه تركيبة البناء الخلوية الخاصة به . وهذا البناء المختلف يعطي الشعر خصائص فريدة، وخدمة أغراض محددة، والتي تكون سببا للدفء والحماية بشكل رئيسي.
دورة النمو
كما ذكر سابقا فإن مراحل نمو الشعر الثلاث هي طور التنامي، طور التراجع، طور الانتهاء. فكل خصلة من الشعر على الجسم البشري تمر بمرحلة نموها الخاصة. فمجرد انتهاء دورة كاملة لخصلة شعر، تبدأ الدورة مجددا في خصلة أخرى لتكوينها ونموها.
[عدل]مرحلة التنامي
يعرف طور التنامي anagen بمرحلة النمو.[5] وهي تبدأ في حليمات الشعر ويمكن أن تستمر إلى ثماني سنوات.[6] ويعتمد الوقت الذي تمضيه الشعرة في هذه المرحلة من النمو على الجينات الوراثية.[7] فكلما طال بقاء الشعرة في مرحلة التنامي، كلما كان نموها أسرع وطولها أكبر. خلال هذه المرحلة، تنقسم الخلايا في الحليمة لإنتاج ألياف الشعر الجديد، وتدفن البصيلة نفسها في طبقة من الجلد لتغذية الخصلة.[6] ويكون حوالي 85 ٪ من شعر الرأس في مرحلة التنامي في وقت معين.[5]
[عدل]مرحلة التراجع
يرسل الجسم إشارات لتحديد متى تنتهي مرحلة التنامي وتبدأ مرحلة التراجع. يعرف طور التراجع أيضا بالمرحلة الانتقالية، والذي يسمح للبصيلة بمعنى من المعاني، تجديد نفسها. خلال هذا الوقت ،و الذي يستمر نحو اسبوعين، تتقلص بصيلات الشعر بسبب التفكك وينفصل الحليمات و"تقع"، وتنفصل خصلة الشعر وتنعزل عن امدادات الدم المغذي. وفي نهاية المطاف تقوم البصيلة، والتي يبلغ طولها سدس الطول الأصلي، بدفع جذع الشعرة إلى الأعلى. في حين أن الشعر لا ينمو خلال هذه المرحلة ،إلا أن طول الألياف النهائية تزداد عندما تدفعهم البصيلة إلى الأعلى.[6]
[عدل]طور الانتهاء
خلال طور الانتهاء، أو الراحة، تبقى كلا من الشعرة والبصيلة كامنة لفترة من 1 إلى 4 أشهر.[6] ويكون حوالى عشرة إلى خمسة عشر في المئة من شعر الرأس في هذه المرحلة من النمو في وقت من الأوقات.[5] وتبدأ مرحلة التنامى من جديد مرة أخرى بعد اكتمال طور الانتهاء. فتقوم الخصلة الجديدة بدفع القديمة والنمو مكانها. ويؤدي هذا إلى فقدان الشعر الطبيعي المعروف باسم التساقط.
يتكون الشعر من مادة الكيراتين وهو البروتين نفسه الذي تتكون منه الأظافر والطبقة الخارجية من الجلد ويتلقى التغذية من خلال شعيرات دموية دقيقة وأسفل توجد الخلايا التي تنقسم وتنتج الشعر الجديد الدائم فهو أطول وأسمك ويحتوي على الميلانين
نمو الشعر
الشعر ينمو عن طريق الجذور وهذه الجذور على اتصال مباشر مع باقى أعضاء الجسم عن طريق الدم فالجذور تحتاج إلى مقدار ثابت من الأوكسجين، البروتين، الأملاح المعدنية والفيتامينات وهناك قواعد أساسية تعتبر الركيزة الأساسية لنمو الشعر وليست الوحيدة فهناك عدة عوامل أخرى تساهم فى تحديد سرعة النمو , فينمو الشعر على ثلاث مراحل ثم يتساقط فالمرحلة الأولى مرحلة النمو وهناك اختلاف كبير بين النساء في هذه الفترة فهي تتراوح بين 2:6 سنوات وهذا الأختلاف كبير بين طول الشعر بين الأجناس والأفراد وحتى بين فترات حياة الإنسان والمرحلة الثانية مرحلة السكون وخلالها تتوقف الشعرة عن النمو وتتراوح بين 2- 3 أشهر والمرحلة الثالثة وفيها تنفصل الشعرة عن جذرها وتسقط لتسمح لشعرة جديدة بالنمو , ومتوسط عدد شعر الرأس يبلغ مئة ألف شعرة و 90% من شعر الرأس يكون في حالة نمو مستمر و10% في حالة سكون ليسقط بعد 2:3 أشهر علماً بأن معدل تساقط الشعر اليومي يبلغ ما بين 100:150 شعرة
وعندما يزيد عن هذه الكمية يعتبر غير طبيعي ويعتبر تساقط الشعر الثانوي ومن أكثر أنواع تساقط الشعرعند السيدات ويعرف على أنه دخول كمية كبيرة من الشعر النامي في المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية والثالثة مما يسبب زيادة في تساقط الشعر بصورة كبيرة خلال 2:3 شهور من الحدث وربما تطول أو تقصر تبعاً لنوعية السبب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق